موقع محيي الدين عبدالوهاب عثمان
بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم تسعدنا زيارتك ونسعد اكثر حينما تشاركنا بمعلوماتك وثقافتك لتتلاقي الافكار وتنمو المعرفة
مديرالمنتدي

موقع محيي الدين عبدالوهاب عثمان
بسم الله الرحمن الرحيم
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم تسعدنا زيارتك ونسعد اكثر حينما تشاركنا بمعلوماتك وثقافتك لتتلاقي الافكار وتنمو المعرفة
مديرالمنتدي

موقع محيي الدين عبدالوهاب عثمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع محيي الدين عبدالوهاب عثمان

أهلا وسهلا بكم في ملتقي الثقافة والعلوم والتكنولوجيا
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخولإقرأالصحفموقع الياهوموقع الفيس بوكالمشى حافيا ليس عيب Oouo12موقعنا عالفيس بوكالاعلانات
اللهم يارب العالمين احفظ مصر وكل قطعة من ارضها وانعم عليها بالرخاء وصلاح الحال يا مجيب
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
خدمات تعليمية تهمك

وزارة التربية والتعليم

بوابة الخدمات الالكترونية

بوابة الثانوية العامة

أكاديمية المعلم

بوابة التعليم الالكترونى

بوابة التعليم

المناهج التعليمية

نقابــة المعلميــن

هيئة الجودة والاعتماد

احصاء عدد الطلاب للمدارس

مواقع المدارس الالكترونية

التقدم للصف الاول الابتدائي

روابط الجامعات المصرية

تنسيق الثانوية العامة

التنسيق الجامعى

نتائج الامتحانات :ابتدائي-اعدادي-ثانوي

خدمات حكومية تهمك
رئاسة الجمهورية
مجلس الوزراء
مجلس الشعب
مجلس الشورى
مكتبة الإسكندرية
دارالإفتاء المصرية
بوابة مصرالالكترونية
هيئة ومديريات الاوقاف
خدمات الحج
حجز تذاكر القطارات
حجز تذاكر الاتوبيسات
حجز تذاكر الطيران
فاتورة الكهرباء
فاتورة المياه
فاتورة التليفون
خدمات المحافظة
خدمة مفقودات البريد
دليل تليفونات قطاعات المحافظة
وظائف حكومية شاغرة

موقع وزارة التموين لاضافة المواليد

خدمات المال والاقتصاد

البورصـــــــــــــــــــــــة المصرية
 بورصتي القاهرة والإسكندرية
 البنك المــــــــــــركــــــــزي
 البنك الأهلي المصـــــــــــــري
 بنك مصـــــــــــــــــــــــــــــــر
 بنك الاســــــــــــــــكندرية
 بنك القــــــــــــــــــــاهرة
  بنك ناصر الاجتـــــــــــــــماعى
 الصندوق الاجتماعي للتنمية
 مصلحة الجمــــــــــــــــــــــــارك
البنك العقارى المصرى العربى  
البنك العــــــــــــــــــــــــــربي
 بنك فيصـــــــــــــل الاسلامى
 بنك مصر امريكا الدولى
 البنك الأهلي سوسيتيه جنرال
البنك المصرى المتحد
 بنك التعمير والاسكان
 بنك ســـــــــــــــيتى بنك
 بنك امريكان اكسبريس

مواقع رياضية

 مواقع رياضية مصرية وعر بية وعالمية

مواقع خدمة الإنترنت

الصفحة الرسمية لموبينيل

http://www.linkdsl.com

http://www.tedata.net

روابط متنوعة

المجلس القومى للشباب
المجلس القومى للرياضة
المجلس الأعلى للجامعات

مؤسسة مصر الخير

مارس 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31      
اليوميةاليومية
اتصل بنا

للإستفسارارت بخصوص أية مشاكل

خاصة بالمنتدي يرجي مراسلتنا

علي الإيميل لتالي

Mr.mohey@yahoo.com



 

 المشى حافيا ليس عيب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسامة الحوامدي
مشرف
مشرف
اسامة الحوامدي


العمر : 55
تاريخ التسجيل : 02/01/2011
عدد المساهمات : 29

المشى حافيا ليس عيب Empty
مُساهمةموضوع: المشى حافيا ليس عيب   المشى حافيا ليس عيب I_icon_minitimeالأحد يناير 09, 2011 10:28 pm

للمشي
آثار إيجابية على المستوي الجسدي، والنفسي، والعقلي، والروحي. وأمرنا
رسولنا (صلى الله عليه وسلم) أن نفعل حين بعد حين، نوع خاص من المشي، وهو
المشي حافيا. هذه المقالة تبين ( بصورة مختصرة) بعض فوائد المشي حافيا
لبعض الوقت، والمتمثلة في بعض التأثيرات الإيجابية على المستويات الأربع
السابقة، مستدلا بالحديث الصحيح وبالرفلكسولوجي ( علم الإنعكاس )، وبعض ما
جاء من الطب الحديث.



الحديث: أخرج ابن ماجة حديث برقم 3629، و ابو داود برقم 4160، والنص لأحمد برقم 22844 "عن عبد الله بن بريدة:
أن رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رحل إلى فضالة ابن عُبيد وهو
بمصر. فقدم عليه فقال: أما إني لم آتك زائراً؛ ولكنِّي سمعت أنا وأنت
حديثاً من رسول الله صلى الله عليه وسلم، رجوت أن يكون عندكم منه علمٌ.
قال: وما هو؟ قال: كذا وكذا. قال: فما لي أراك شعِثاً، وأنت أمير الأرض؟
قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهانا عن كثيرٍ من الإرفاه.
قال: فما لي لا أرى عليك حذاءً !؟ قال كان النبي صلى الله عليه وسلم
يأمرنا أن نحتفي أحياناً". اسناد حسن، وهو صحيح على شرط الشيخين [7].



أما قوله: نحتفي، أي نمشي حفاةً بدون حذاء، واحيانا، أي حين بعد حين.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة رقم 1


ما هو الرفلكسولوجي؟


الرفلكسولوجي
(Reflexology) تترجم بالعربية بعلم الإنعكاس [9،4]، وفي بعض المراجع
المترجمة أو المعربة يعرف بعلم الإرتكاس [1،2،5]. وهو علم يهتم بدراسة
وممارسة الضغط – بطريقة علمية – على نقاط معينة في اليدين والقدمين، تسمى
بمناطق ردات الفعل [11]. ويُصنف هذا العلم من الطب المكمل للطب الكلاسيكي
الذي نتداوى به [1،10]. يهدف علم الإنعكاس إلى مساعدة الجسم على استعادة
توازنه الطبيعي. وينشأ ظروف ايجابية تساعده على معالجة نفسه بنفسه،
لإنعكاس الحالة الصحية على القدمين، وبسبب الإتصال الوثيق بين مختلف
الأعضاء، والأعصاب، والغدد في الجسم، وبين مناطق ردات الفعل المعينة في
باطن القدم والأصابع وأطرافها وجوانب القدمين [5] ( صورة 1 ) وذلك بواسطة
الشبكة الحصبية. حيث يوجد بالقدمين 7200 نهاية عصبية، تتصل بباقي أجزاء
الجسم. من خلال الحبل الشوكي والدماغ [4].



تاريخ علم الإنعاس:


يمتد جذور علم
الإنعكاس التاريخية إلى ماقبل 5000 سنة في الصين. كما أنه وجدت لوحة
فرعونية في صقارا، يعود تاريخها إلى 2330 قبل الميلاد (صورة 2 ). ونُشرت
أول دراسة في هذا العلم عام 1582 م بواسطة الدكتور "ادموس" والدكتور
"اتاتيس". وتبعها الدكتور "بل لايبنيغ" بنشر دراسة أخرى. وقد أنجز الدكتور
الأمريكي "ويليام فيتزجرلد" اكبر وأهم دراسات عن هذا العلم في بداية القرن
العشرين. وتتابعت الدراسات حتى وصل العلم إلى "أونيس أنغام "، والتي تعد
من أوائل من وضعوا أساس نظري لهذا العلم، وذلك في عام 1900م. ثم أدخلت
الممرضة " دورين بايلي" -المجازة لهذا العلم- لأوروبا، بعد دراستها مع
"أونيس انغهام" في أميركا، وذلك قبل عودتها لوطنها –بريطانيا - عام 1960م
[1،2،5،6،10].



عمل علم الإنعكاس:


يقوم عمل هذا
العلم على تنشيط النقاط الخاصة برد الفعل المنعكس الموجودة بالقدمين أو
اليدين، وذلك بالضغط بالأصابع أو أداة خشبية، ويؤثر هذا الضغط مباشرة على
الغدد، والأعصاب، وبقية أعضاء الجسم. والتي بدورها تسهل جريان الدورة
الدموية، والطاقة الحيوية بشكل أفضل [6]. ومن هذه التأثيرات: التخلص من
التوترات




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة رقم 2


العضلية، والنفسية، والعقلية، التي تؤثرا سلبا على الصحة العامة [5].


فرضيات وقواعد:


إذا استبدلنا
أدوات العلاج بعلم الإنعكاس – إبهام المعالج أو القطعة الخشبية - بضغط
الجسم على الحصى والحجارة. وبفرض صحة المكان ( يقصد به خلو المكان من
الملوثات والتي قد تسبب الضرر كالزجاج المكسر مثلا ) مقابل نظافة أدوات
العلاج بالإنعكاس. وبالمقارنة مع أهم قواعد علم الإنعكاس وهي: أن يتم
تنشيط النقطة المتصبلة أو المؤلمة في القدم - بالضغط عليها - بشرط أن لا
تتجاوز الضغطة على النصف دقيقة، وأن يتم علاج أي نقطة متصلبة أو مؤلمة حتى
وأن لم يعرف المعالج أو المريض إلى أي عضو تتبع، لأنه لو لم يكن هناك
مشكلة في العضو التابع لهذه النقطة في القدم، لما كان هناك نقطة متصلبة أو
ألم. وأن لا نعالج النقطة الواحدة أكثر من مرتين يوميا [6].



هذه القواعد
يمكن توفرها في المشي حافيا أيضا عن طريق علاج النقط المتصلبة وغيرها، إلا
إنه تتم معالجة المانطق عشوائيا، ولن يكون مدة الضغط لأكثر من نصف دقيقة
إلا إذا تعمد عدم المشي. إلا أنه في المشي حافيا لن يكون هناك علاج للنقاط
التي في ظهر وبجانب القدمين. ومع ذلك فإنه من الممكن أن نستنتج بعض
الفوائد لهذا النوع من المشي بالمقارنة مع علم الإنعكاس وبصورة عامة
ومختصرة كما يلي:



المشي حافيا وأثره على الجسم:


الضغط على
مناطق رد الفعل في القدم لبعض الوقت أثناء المشي حافيا، يحث الكبد،
والقولون، والجلد، والرئتين، على القيام بوظائفهم الحيوية، ويستخرج السموم
الموجوده فيها بعيدا عن الجسم [6].



كما أنه يمكننا
- كما يناظره في علم الإنعكاس - أن تتعرف على وجود الخلل في أي عضو في
الجسم، حتى وإن لم يتم الكشف عن وجود علة بذلك العضو، وذلك بشدة الألم
الحاصلة عند نقطة رد الفعل دون غيرها في القدم. إن عملية ضغط الجسم على
نقطة الانعكاس، تقوم بارسال موجة من النشاط - أكسجين وغذاء...- والتي تحفز
الجهاز الدوري، والأعصاب؛ لمساعدة العضو المصاب، والقضاء على التجلطات،
والإحتقانات التي توجد فيه [5].



كما نعلم
بالدورة الدموية الجيدة هي أساس الحياة المليئة بالصحة، والركود لها يؤدي
إلى الوفاة المبكرة لكثير من الخلايا، كالبركة التي تصبح مليئة بالطحالب
وفي نهايتها تتحول إلى قشرة صلبة.



ذلك ما سيحدث
تماما إذا حرمت الخلايا في كل أجزاء الجسم، من دورة دموية سخية بالأكسجين
والطاقة [5]، الموجودة – مثلا – في الطعام الصحي، وفي الهواء النقي المليء
بالأكسجين، والطاقة المنبعثة من حولنا، وبإثارة نقاط الإنعاس بالضغط عليها
نتيجة المشي حافيا لبعض الوقت...



المشي حافيا وأثره على النفس والعقل:


هذا
النوع من المشي يمد الجسم بالحيوية والطاقة اللازمة. فمثلا: تدفق الدم
لخلايا الجسم المحمل بالأكسجين، والطاقة، يحارب كافة حالات التعب المزمن
والكسل. ويعمل أيضا على إزالة الأحاسيس السلبية. ويعيد التوازن العضوي
والفكري. وهذا بدوره يساعد على تجلي الأفكار، وزيادة القدرة على التركيز
والإنتباه، ويساعد على إزالة الضغط النفسي الذي يدمر مناعة الجسم، ويجعله
عرضة للإصابة بالأمراض العضوية [6].



المشي حافيا والطاقة:


غالبا ما تكون
النقاط في القدمين مؤلمة أكثر مما هي في اليدين وبقية أعضاء الجسم، لأنه
بحسب قانون الجاذبية، ووقوفنا الكثير على قدمينا، تترسب مواد معينة تسبب
اغلاق لمسارات أو تيارات الطاقة الكهرومغناطيسية [1،2].



وبالضغط على
هذه النقاط المتصلبة، يساعد على فتح القنوات لهذه الطاقة. ويتسنى -
بالإتصال المباشر - لذبذبات الطاقات المنبعثة من المعادن والألوان
الموجودة في الحصى والحجارة... أن تسير هذه الطاقات في مداراتها بحركة
طبيعية، فتعود بذلك الحيوية إلى جميع الأعضاء التابعة لهذه المسارات.



المشي حافيا وأثره على الروح:


الجانب الروحي
يسموا بالطاعات. والمشي حافيا هو طاعة لأمر رسلونا ومعلمنا (صلى الله عليه
وسلم). وإن عملية تذكر الأجر - الذي أعده الله لمن أطاع أمره ابتغاء وجهه
الله الكريم - في الدنيا والآخرة أيضا يزيد من قوة الإيمان وإطمئنان
القلب.



وكما أن علم
الإنعكاس محدود الإمكانيات - إذ لا يستطيع بواسطته إيقاف أي علاج بالأدوية
أو الإمتناع عن إجراء أي عملية جراحية [6] - فإنه يمكننا القول عن إمكانية
محدودية المشي حافيا أيضا. و يمكن إعتبار المشي حافيا لبعض الوقت علاج
مكمل، ووقائي، كما هو الحال في علم الإنعكاس. وهذا واضح في نصائح بعض
أطباء الطب الحديث لبعض الحالات الطبية: كالفطريات في الأقدام، او ما يسمى
بمرض قدم الرياضيين، أو دوالي الساقين أو القدم المفلطحة المؤلمة [7].



أما السؤال كم
من الوقت نحتاج أن نمشي؟ وكم عدد المرات التي نمشيها في الأسبوع؟ فالإجابة
عليها تعتمد على: طبيعة الأرض ومقايس الحصى الذي سوف نسير عليها، وعلى سمك
جلد القدم، والوزن، والعمر، ومقدار الضغط على القدم، وكيفية توزيع هذا
الضغط.... مثل هذه الأسئلة هي موضوع الخلاف الجوهري بين المنادين بأهمية
المشي حافيا، وبين المعارضين من الباحثين في الطب الحديث، أنظر مثلا [7].



إذا أنتظرنا
إلى أن تكتمل الأجوبة على كل التساؤلات بالبحث العلمي، وحتى يصلحوا
الفريقين، فإنني أتوقع بأنه سوف يفوتنا الكثير من حِكم هذه السنة وهذا
الأمر. وإيجابة على هذه التساؤلات تكمن – من وجهة نظري -في كلمة من أوتى
جوامع الكلم (صلى الله عليه وسلم) " أحيانا" فهي تفي بالغرض كما يفهمها
المطبق لهذه السنة. ومن أفضل المعايير الدينية والعقلية: كل إنسان على
نفسه بصيرة، ولا ضرر ولا ضرار.



إن المصدق
برسالة الرسول ( صلى الله عليه وسلم )، والمطيع لأوامره، له الأجر في
الدنيا والآخرة. وكما أن عدم معرفة الحِكم من تطبيق أي سنة لا يعني
الحرمان من الحصول على منافعها، فإن معرفة الحِكمة أو الفوائد المرجوة من
تطبيقها تزيد من قوة الإيمان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المشى حافيا ليس عيب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع محيي الدين عبدالوهاب عثمان :: عالم الطب والصحة :: عالم طب الأعشاب-
انتقل الى: